صوره من ناسا تبين منظر الأرض من على بعد 11 بليون ميل ...
صوره من ناسا تبين منظر الأرض من على بعد 11 بليون ميل ...
في عام 5 سبتمبر 1977 أطلقت الولايات المتحدة الأمريكية مسبار الفضاء فوياجر 1 Voyager من قاعدة كيب كانافيرال، لاستكشاف الكواكب والأجرام خارج المجموعة الشمسية، وقد اقترب المسبار من كوكب المشتري في عام 1979 ، وبعدها وفي عام 1980 اقترب من كوكب زحل.
وفي 20 أغسطس أطلق المسبار فوياجر 2 والذي وصل في عام 1986 كوكب اورانوس وأعقبها في عام 1989 زيارته لكوكب نبتون، وهو المسبار الوحيد الذي تمكن من زيارة تلك الكواكب البعيدة عن الأرض.
وكان الهدف من إطلاق كل من المسبارين استكشاف تلك الكواكب البعيدة ومعرفة بنيتها التركيبية والداخلية وتركيب أغلفتها الجوية ودراسة الحقول المغناطيسية لكل من تلك الكواكب، ثم أكمل المسبارات رحلتهما في الفضاء السحيق، وقد نقل احدهما رسالة سلام لأية كائنات حية عاقلة يمكن أن تعثر عليهما في حال كان هناك كائنات حية عاقلة في الكون.
الصورة التالية تعتبر من الصور النادرة لكوكب الأرض ، فقد التقطها مسبار فوياجر في عام 1990 عن بعد 11 بليون ميل، وبعد هذا التاريخ واصل فوياجر رحلته في أعماق الفضاء السحيق وبالكاد يستطيع العلماء الآن التقاط أية إشارات صادره منهما، إنها رحلة لسبر المجهول من قبل المسبارين فوياجر وقد حمل احدهما رسالة سلام تم تثبيتها على قرص من الذهب، علما بان كل من المسبارين يحملان طاقة كافية لتشغيلهما حتى عام 2025.
مصدر الصورة "صفحة الفيس بوك للكاتب باتر وردم"
في عام 5 سبتمبر 1977 أطلقت الولايات المتحدة الأمريكية مسبار الفضاء فوياجر 1 Voyager من قاعدة كيب كانافيرال، لاستكشاف الكواكب والأجرام خارج المجموعة الشمسية، وقد اقترب المسبار من كوكب المشتري في عام 1979 ، وبعدها وفي عام 1980 اقترب من كوكب زحل.
وفي 20 أغسطس أطلق المسبار فوياجر 2 والذي وصل في عام 1986 كوكب اورانوس وأعقبها في عام 1989 زيارته لكوكب نبتون، وهو المسبار الوحيد الذي تمكن من زيارة تلك الكواكب البعيدة عن الأرض.
وكان الهدف من إطلاق كل من المسبارين استكشاف تلك الكواكب البعيدة ومعرفة بنيتها التركيبية والداخلية وتركيب أغلفتها الجوية ودراسة الحقول المغناطيسية لكل من تلك الكواكب، ثم أكمل المسبارات رحلتهما في الفضاء السحيق، وقد نقل احدهما رسالة سلام لأية كائنات حية عاقلة يمكن أن تعثر عليهما في حال كان هناك كائنات حية عاقلة في الكون.
الصورة التالية تعتبر من الصور النادرة لكوكب الأرض ، فقد التقطها مسبار فوياجر في عام 1990 عن بعد 11 بليون ميل، وبعد هذا التاريخ واصل فوياجر رحلته في أعماق الفضاء السحيق وبالكاد يستطيع العلماء الآن التقاط أية إشارات صادره منهما، إنها رحلة لسبر المجهول من قبل المسبارين فوياجر وقد حمل احدهما رسالة سلام تم تثبيتها على قرص من الذهب، علما بان كل من المسبارين يحملان طاقة كافية لتشغيلهما حتى عام 2025.
مصدر الصورة "صفحة الفيس بوك للكاتب باتر وردم"